و بكل ليلة تفتن العمر أستلقي تحت النجوم لأخمن , هل أستحق الإلتفات بعمق هذا الكون ؟!
أشعر أن يكون لديك مخزون كبير من الأصدقاء وأحاديث مفتوحه وأخرى سرية أمر لا يجذبني ابداً .. لاشيء يفتنني حالياً غير أسطح الأشياء التي تكشف لي مزاج الرياض قبل أن أرفع عيني للسماء ..
ربما أنا لست على إستيعاب كامل بكل ماهو محيط , وربما ايضاً أنني أخاف العمق كثيراً !
شيء ما يستفزني في مثل هذه الحالة أن يكون السؤال : كيف حالك ؟
أفتقد شهية الكتابة .. وشهية الحديث .. وشهية الحب ايضاً .
وأردد بكل تملص : طيبة الحمدلله !
لاشيء يمكنني فعله يومياً أكثر من أن أنظر !
عيني لا تنفك عن المشاهدة لأي شيء كان ..
كنت سأقول :
- الثلاث ساعات مازالت تسرق مني الضوء وتهديني الحلم ..
- فتنة التورنت تلازمني .. والحذف " على افا من يشيل " !
- شيء يشغلني : تاريخ صلاحية الأشياء بأي معيار يحدد ؟
- " للحديث بقيه ! " , بأي شكل كانت هذه البقية لا أحبها ابداً .. ابداً !
- ..... : تدرين .. فيني منك كثير , أنا نسخة منك !
..... : ( البصمات ماتتشابه يا حبيبي ابد ) .
- غني لي ( ياللي أحبك ,
ليه أحبك ؟
أو ليه ما أحبك ..... ) غني لي .. صوتي تعبااان .
- أكثر الأسئلة وجاهة وجوهرية هي أسئلة النسبية : وش أكثر بس الآوادم وإلا الناموس !؟
- أخاف .. أكثر من قلبك الخوّاف !
- " مافي شيء محرز "
- كل الحياة قائمة على المرونه .
- سأحكي لك حكاية الولد رقم 9 .
- كما نسبة إستيلاء البرشا للكرة - كنت سأقول - وأخرج بنفس النتيجة التي خرج بها ايضاً .