الخميس، 12 مارس 2009

تحت وسادتي [ الحمراء ] !





[الطريق] الذي أسلكه كل مرة حين أحاول لقائك لم يعد يفاجئني بك !
[غرفتي] التي يملؤها لونك يصيبني الفزع حين أفكر في لحظة متهورة أن أقلبها لـ ماكانت عليه من قبلك !
[ بنطال الجينز] بات يهواني عندما إمتلأت مؤخراً , حيث قلت ذات مرة بـ عفوية (كما أختقلت انا عفويتك) : تعجبني بيونيسه لها جسد فضيع !
وكمية الفراغ التي تتركها في حين تصرخ أمي بـ أسمي ويتلاشئ طيفك , أكرهها .. أكرهها جداً !


أصبت بـ هوس تام بك / وبكل ما يتعلق بك ..

لم أعد أفكر بإرتداء الفستان الأحمر الذي شاهدتك فيه صدفة منذ شهر ونصف ( امممم سأحكي لك قريباً عن هذه المصادفة التي أود حقاً الإحتفاظ بكل تفاصيل ذلك اليوم) !
فقط أصبحت أنظره وأبتسم جداً وأختلق في كل مرة قصة لقائنا وأتسائل حقاً :
هل سيكون الحال أفضل بعد لقائك ؟
تجيبني على عجل : كذا أحسن لك ..
لم أعد أهتم من كمية القلق الذي أعيشه حال وجودك المهم أنك هنا موجود ..
حتى عشوائية الأفكار التي تحيط بي لا ألتفت إليها أحاول أن أكون معك في أفضل حالاتي .. وبجهد


انا فعلاً مشوشه ولا أعير لـ لقائك أي إهتمام .. صدقني أي إهتمام !

أُصلح وسادتي [الحمراء]
أطبق جفني ( لعل [ لقاء] في المنام يكون )
!

هناك 3 تعليقات:

عِـنآقُ كـرزِ يقول...

قآلهآ وليآم ديمنت :

الحلم يسمح لكل وآحد منآ ان يكون مجنونآ بهدوء وامآن في كل ليله من حيآتهـ ~

\
\

لذآ أتمتم لكـِ

(أحلامآ سعيده تحت ظلاله الجلادوسيه ~..



توتآ ~

Barrak يقول...

لعل [ لقاء] في المنام يكون

لأسف هذه حلول الناس الطيبه

ملكة ~ يقول...

عناق , شكراً (:





براك ..

ويامرحبا بشاعر الكويت (: